Tuğçe A. -Rhinoplasty- Hoca ve ekibi son derece tatlı, içten ve yardımcı insanlar. Hem ameliyatımdan ,hem konfordan, hem de sonuçtan çok memnunum. _ UĞÇE AYVALI تجميل الأنف Tuğçe A. وهي شابة تدرس في جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة وتبلغ من العمر واحد وثلاثين ربيعا وتعمل كباحثة في جامعتها. بعد تخرجها من أفضل الجامعات التركية تدعى METU سافرت بداية إلى فرنسا للحصول على الماجستير ثم سافرت إلى لندن مواصلة دراسستها ولأن الوقت الذي تملكه محدود فلم تفكر في عمل تجميل للأنف من قبل . كان لايوجد تناسق في شكل الأنف وكان هذا الأمر يجعلها منزعجة وغير راضية عن مظهرها , وهي لم تكن تعاني من أي صعوبات في التنفس هذا ما جعلها تعدُل عن فكرة التجميل حيث كانت فكرة تجميل الأنف مرعبة بالنسبة لها ولم تضعها ضمن مخططاتها . من كلماتها “الطبيب وفريقه لطيفون ودافئون وكانوا ناصحون جيدين لي قبل الجراحة وبعدها وأنا سعيدة جداً بالعملية التي قمت بها, كان كل شئ جيد من المشفى حتى النتائج التي حصلت عليها “ TUĞÇE AYVALI: ” حقيقة كان يمكنني العيش مع أنفي إلى الأبد لكن مانعانيه من ضغط المجتمع والإلحاحات التي وجهت لي من العائلة والأصدقاء جعلني حقاً قادرة على اقناعهم بإجراء عملية للأنف وكانت نقلة كبيرة ومهمة في حياتي. أتيحت لي فرصة مقابلة الطبيب من خلل أحد الأصدقاء الذي كان يعمل من الطبيب محمد والي كاراآلتن لموقعه على الإنترنت , استغليت اجازتي القصيرة في مدينة تركيا الرائعة لمقابلة العائلة ولقاء الطبيب , قررت المجئ إلى اسطنبول وفي الحقيقة قُمت بأخذ مواعيد أُخرى مع جراحيين مختلفين . كانت معظم اللقاءات غير مرضية بالنسبة لي بإستثناء الطبيب محمد , تم إعطائي الإهتمام والوقت الجيد حقاً وشرح لي كل شئ مع التفاصيل وما هي التقنيات المستخدمة بالجراحة كنت راضية بشكل كلي عن لقائي معه , لقد قمت بإنفاء مبالغ مختلفة لعدة أطباء لم يمنحوني من وقتهم سوى خمس دقائق لكن الطبيب محمد لم يكن كباقي الأطباء , كان يتعامل بإنسانية ولم يكن مادياً على الإطلاق. رغم معرفتي بالعلم وقراءاتي المستمرة لكنه زاد معرفتي بالطباعة الثلاثية الأبعاد لجراحة تجميل الأنف مما زاد رغبتي في القيام بالجراحة فهو مختلف عن باقي الأطباء الذين اكتفوا بقولهم ” أنها جراحة سهلة للغاية فقط ” وتقاضوا مبالغا كبيرة من المال مقابل موعد واحد فقط , لم أتردد على الإطلاق واتخذت قراراً أن الدكتور محمد هو ما أريد دون تردد . مرت عشرة أيام منذ أن قمت بالجراحة كانت العملية في الثاني من كانون الثاني (يناير) 2018 . لم أعاني من ألم شديد كان لدي فقد عدد قليلمن الكدمات وقد تحسنت فعلا بغضون يومين وعلمت أن الكدمات والتورمات قد تتغير من شخص إلى آخر لم يكن لدي أي ضمادات قطنية كنت أملك أنفاً صغيرا وجميلاً. غادرت المشفى في اليوم التالي من الجراحة وتمكنت من العودة إلى منزلي وحياتي الإجتماعية مباشرة , الشكوى التي عانيت منها هي اضطراري للنوم بشكل عامودي قليلا ولم أستطع غسل شعري لبضعة أيام لأنه في هذه الفترة لايجب ملامسة الماء للأنف , شعرت بقليل من الجفاف في فمي لأنني كنت أتنفس من الفم وهذه أمور تستطيع اجتيازها إذ أنني لم أشكو من أي نوع للألم . بعد مرور عشرة أيام كنت ما أزال أعاني من بعض التورمات ولكن الأنف كان يبدو رائعاً. وسوف نحصل على النتائج النهائية واستشفاء تام خلال ستة أشهر . يبدو أنفي طبيعيا جداً لدرجة أن لا أحد يستطيع أن يميز أنني أجريت جراحة تجميلية للأنف . المشفى التي قام أجرى فيها الدكتور محمد العملية كانت جيدة جداً , إنهم مهتمون للغاية ومتعاونين حتى أنهم استمروا بالتواصل معي بعد أسبوع خلال فترة الاستشفاء . الطبيب وفريقه لطيفون ودافئون وكانوا ناصحون جيدين لي قبل الجراحة وبعدها وأنا سعيدة جداً بالعملية التي قمت بها, كان كل شئ جيد من المشفى حتى النتائج التي حصلت عليها “/ hasta hikayeleri
